الوصف
نوعية العلاقة الرومانسية التي تجذبها في حياتك تعتمد اعتماداً مباشر على نوعية تعاملك مع العلاقة السابقة. ليس هذا فحسب، بل نوعية حياتك ككل. فإن كنت تحمل طاقة العلاقة السابقة على ظهرك، وما زلت متأثر بحبالها الطاقية حتى الآن (حتى لو من غير وعي)، فهذا سيقيّدك في الحياة، وسيزيد من صعوبة جذبك للعلاقة التي تحبها في المستقبل.
لذا يقوم هذا التأمل الخيميائي، وبصورة دقيقة، بمساعدتك على التخلي عن طاقة العلاقة القديمة باحترام، لتتعلم الدروس وترتقي منها، لتفتح مجالك الطاقي لإستقبال النور والحرية أكثر، وجذب علاقة أفضل في المستقبل.