الوصف
سأضعها لك بطريقة مباشرة، يعني سأقولها لك كما هي: دون تقبل للذات، لا يوجد سلام داخلي، نقطة.
نعم، تقبل الذات هو العمود الأساسي للسلام الداخلي، فكيف ستذوق السلام الداخلي وأنت في حالة صراع مستمر مع نفسك؟ ليس هذا فحسب، فتقبل الذات هو أكثر التقنيات “تسريعا” لعملية التطور”. طبعًا قد يبدو هذا متناقض لك، ولكن صدقني هذه هي الحقيقة.
فإن أردت التقبل الذاتي وسرعة التطور، فهذا التأمل الخيميائي سيرشدك لهذا المسعى، لتقول لنفسك بعدها: “افففف أخيرًا بقدر أتقبل نفسي زي ما هي، بنورها وظلامها!”