إيهاب ليس فقط متحدّث محترف، بل هو مدرّب المتحدثين، فلدى إيهاب أسلوب
احترافي وعفوي في إلهام الجماهير، وتيسير عملية التغيير لهم. من خلال حضوره
وقدرته على رواية الأمثلة البسيطة والقصص المشوقة، يقوم إيهاب بتحويل
المفاهيم العميقة والمعقدة في الوعي والقيادة والتغيير، إلى قمة البساطة والعملية
في الحوار، لتصل إلى قلب وذهن المتحدّث بيسر واستمتاع.

من خلال شغفه الرهيب للتعليم والعطاء، قام إيهاب بلمس قلوب
وعقول الملايين، سواءً من خلال صفحات التواصل الاجتماعي، بمجموع
يتعدى 3 ملايين متابع، أو من خلال المسارح المختلفة.

المسارح

المؤسسات
والشركات

الجمعيات الخيرية
والدعم المجتمعي