ما هي التأملات الخيميائية؟
هي جلسات تأمل تستخدم فيها خيالك بطريقة عميقة ومدهشة بالاستناد على
المبادئ الخيميائية للتحويل، لفتح بوابات الشفاء والتغيير من داخل نفسك. قام
إيهاب باستحداث هذا النوع من الجلسات بعد ملاحظته للحاجة الملحة للتطهير
السريع للعواطف والمعتقدات العالقة من داخل “العقل الباطن” للشخص، حتى
يكون قادراً على الصعود في الوعي، وزيادة قدرته على الإنجاز والحب، ومن دون
تضييع سنين وسنين في دوائر مكررة من القيود الفكرية والعاطفية والسلوكية
التي قد لا تخدمه. وقد تتنوع هذه العواطف من العار، إلى الذنب، إلى الغضب، والألم،
والتي قد يكون من الصعب جداً التخلص منها خلال التأملات العادية.
إيهاب معالج خيميائي محترف، وله أسلوبه الخاص في العلاج استحدثه بعد أبحاث
وتجارب عميقة في أنواع الشفاء الداخلية المتعددة، من التأملات المختلفة، والتنويم
الإيحائي، والبرمجة اللغوية العصبية، والعلاج بالطاقة، وقراءة سجلات الأكاشك
وغيرها. قام إيهاب بالتعاون مع زوجته مديحة، والتي هي معالجة محترفة بالصوت،
بمزج خبراتهم، وطاقة الحب التي تجمعهما، ليوفروا لك تجربة عميقة من خلال
جلسات التأمل الخيميائية، باستخدام الخيال والصوت، لخلق البيئة المناسبة داخل
نفسك لتفعيل طاقة الشفاء والتغيير.
للحصول على أفضل النتائج، يرجى الاستماع إلى كل تأمل 12 مرة على
الأقل من أجل إعادة برمجة جهازك العصبي على الطاقة الجديدة و
تحصيل المنفعة القصوى.
لزيارة الأسئلة المكررة ومعرفة المزيد حول كيفية تحقيق أقصى
استفادة من الشفاء الخيميائي.
*هذا التأمل مجاني على قناة اليوتيوب
التسجيلات
“عينة من التأمل”
اختراق التحدّي العظيم
لا تخلو الحياة من التحديات، فالتحديات هي التي تدفع النفس الإنسانية إلى التطور في الوعي، والذي هو أساس العمران والرسالة الإنسانية على الأرض. ولكن بعض هذه التحديات قد تثقل أكتافك بوزنها، وقد تجد أنه من الصعب التعامل معها، حتى لو استخدمت مختلف التقنيات الذهنية، لأن جذور هذه التحديات، قد تنتج من برمجيات فكرية باطنية، قد لا تعرف كيف تقوم بإذابتها.
لذلك يأتي هذا التأمل الخيميائي لمساعدتك على إذابة جبل التحدي الذي أمامك، والعودة الى وضوح النفس. وفي حالة الوضوح، سترى أن الحلول بدأت بالظهور إلى السطح بيسر أكبر، وهكذا لن تستهلك طاقتك في حمل أثقال هذا التحدي، بل ستستخدمها باتجاه الابتكار ورسالتك الخاصة أكثر وأكثر.
“عينة من التأمل”
شفاء الغضب العميق
إن الغضب، حتى إن لم يكن ظاهراً على السطح، هو غطاء لعواطف أعمق من الألم والتردد وغيرها. ولذلك من الضروري أن تقوم بتطهير هذا الغضب والعواطف المخبّأة في أسفله. وهذا التطهير لن يتم عن طريق التفكير الإيجابي، أو الحكم على الغضب، أو حتى محاربته، بل عن طريق عملية خيميائية دقيقة تحترم هذه العواطف، وتقوم بتحويلها إلى مستوى أعلى من التعاطف والفهم.
عند تحويل الغضب إلى الفهم بمساعدة هذا التأمل الخيميائي، ستعود نفسك إلى حالة أكثر من الاتزان، لتتحول نار الغضب إلى رونق الحكمة والرقي في التعامل مع المواضيع.
“عينة من التأمل”
اشحن هدفك
مَن منّا لا يحب أن تتحقق أهدافه بيسر وسرعة أكبر؟ مَن منّا لا يحب أن يشعر أن الكون يقف إلى جانبه في سعيه لتحقيق الهدف؟ كل هذا قد يكون مجرد أمنيات للشخص العادي، وقد تكون واقع حقيقي للشخص الذي “يعرف” كيف يشحن هدفه طاقياً.
فقانون التجلي للأهداف يتضمن عاملين رئيسيين وهما التركيز وقوة الطاقة، فإن زاد تركيزك وقوة طاقتك في اتجاه هدف معين، سيتجلى أسرع، طبعاً إن كان هذا الهدف خادم لك وللبشرية. هذا بالضبط ما سيقوم به هذا التأمل الخيميائي، فهو سيقوم برفع الأثقال عنك، بزيادة تركيزك وقوتك الطاقية باتجاه الهدف، وعن طريق استخدام تقنيات معينة في الهندسة الكونية لتسريع الوصول لهدفك وإذابة العوائق الذهنية التي تقف بينك وبين هدفك.
*هذا التأمل موجود في كورس التجلي السريع.
“عينة من التأمل”
التحرر من طاقة العلاقة السابقة (علاقة عاطفية)
نوعية العلاقة الرومانسية التي تجذبها في حياتك تعتمد اعتماداً مباشر على نوعية تعاملك مع العلاقة السابقة. ليس هذا فحسب، بل نوعية حياتك ككل. فإن كنت تحمل طاقة العلاقة السابقة على ظهرك، وما زلت متأثر بحبالها الطاقية حتى الآن (حتى لو من غير وعي)، فهذا سيقيّدك في الحياة، وسيزيد من صعوبة جذبك للعلاقة التي تحبها في المستقبل.
لذا يقوم هذا التأمل الخيميائي، وبصورة دقيقة، بمساعدتك على التخلي عن طاقة العلاقة القديمة باحترام، لتتعلم الدروس وترتقي منها، لتفتح مجالك الطاقي لإستقبال النور والحرية أكثر، وجذب علاقة أفضل في المستقبل.
“عينة من التأمل”
تطهير الشاكرات السبعة
كما تعرف، لدى كل إنسان سبع مراكز طاقية (شاكرات) تتحرك فيها الطاقة بيسر (أو هذا ما يفترض أن يكون عليه الأمر). ولكن إن بدأتْ الشوائب الطاقية بالتجمع في هذه المراكز، ستبدأ الطاقة بالتجلط، ولن ترتفع طاقتك إلى المراكز العليا، والتي هي مسؤولة عن الحب الكوني والابتكار والحدس والتنوير.
ولكن لماذا يحدث الانسداد في هذه الشاكرات؟ لتبسيط الإجابة، فكّر بجسدك المادّي للحظة، فماذا سيحصل إن لم تستحم لأسبوع، بل شهر، بل سنة؟ – طبعًا غير أنك قد تخسر كل أصدقائك بسبب الرائحة! – ستبدأ مسامات جلدك بالانسداد، وستشعر بشيء من الثقل والتعفن. كذلك الحال بالنسبة لمراكز الطاقة، بل هي أكثر حساسية، لذلك فهي تحتاج العناية أكثر من جسدك المادي.
فكما يحتاج جسدك المادي للتنظيف بالماء، مراكز الطاقة السبعة تحتاج التنظيف الدائم لتحافظ على تدفق الطاقة بيسر وسهولة من خلالك. وفي هذا التأمل الخيميائي، والذي يعتمد على الخيال وتفعيل أصوات معينة في كل شاكرة، ستقوم بعملية “شاور” طاقي لشاكراتك لتقوم بتنظيفها وإحيائها، ليزيد التدفق فيهم، وبالتالي يزيد التدفق والحلول والابداع في حياتك.
“عينة من التأمل”
الاتصال بمرشدك الروحي الخاص
كل شخص على الأرض مسخّر له مرشد روحي واحد أو أكثر ليعمل معه على أبعاد “غير فيزيائية” لمساعدته في الحياة، وإرشاده من منظور مختلف للأمور. هؤلاء المرشدين لهم علاقة خاصة مع كيانك، ويعرفونك خير المعرفة، ولهم مواهب وصِفات خاصة يتميزون فيها.
عند فتح بوابات التواصل مع المرشد الروحي، ستبدأ بخلق علاقة واعية معه، والتي ستكون مصدر إرشاد وثراء لك. فقد تسأل المرشد الروحي عن أي معلومات تريدها، أو تطلب توفير حلول وشفاء للأمور العالقة في حياتك، أو قد يساعدك في تسريع عملية التجلّي، أو تمكينك عن طريق المواهب الخاصة به. والأهم من ذلك، أن تفتح نفسك لاستقبال طاقة الحب اللامحدود الذي يكنّه مرشدك الروحي لك…
في هذا التأمل الخيميائي، ستقوم بفتح الاتصال مع مرشدك الروحي، لتكون البداية لعلاقة طويلة الأمد سوياً.
“عينة من التأمل”
وضع حدود صحية للناس
واحدة من العلامات الفارقة لاحترام الذات والعيش باستقلالية فكرية، هي القدرة الأتوماتيكية على وضع حدود مع الناس.
من دون خوف أو ذنب (ركز هنا على كلمة ذنب). بحيث تكون قادراً على احترام نفسك، وقول “لا” في المكان المناسب لها، دون المجاملات المبالغة، وأيضاً دون فقدان روح الرفق والتعاون مع البشر.
لكن للأسف، يخلو الوعي العربي من مفهوم الحدود والاستقلالية الطاقية، فهو مفهوم شبه معدوم هناك. فنرى وعي المجتمعات العربية، تحاول أن تخترق حدودك الخاصة معظم الوقت، وتنتزع فرادتك الفكرية. لذلك من المهم أن تدرب عقلك الباطن على وضع هذه الحدود باتّزان، لتكون مرتكزاً أكثر في نفسك (أنا أعرف هذا التحدي، لأني عشت حياتي في السابق من دون أي حدود صحية، وبالمحاولات المتكررة لكسب ثقة الناس عن طريق التخلي عن حدودي الخاصة، والذي أدى إلى التنمر).
ولأني قمت بشفاء هذا الألم العميق من داخلي، قررت أن أساعدك بالمثل عن طريق هذا التأمل الخيميائي، لتمكين عقلك الباطن على وضع حدود صحية بينك وبين الناس، بطريقة تساهم في إثراء حياتك، وأيضاً بمراعاة الوصل والرحمة بينك وبين الناس.
“عينة من التأمل”
شفاء ألم التحرش الجنسي
التحرش الجنسي وبكافة أشكاله قد يؤدي إلى نتائج كارثية في النفس الإنسانية ما لم يتم شفائه، وعند شفاء هذا الألم سيتحول مكان الضعف والعار هناك إلى قوة، وحرية، وحب ذات. لذلك فمن الضرورة القصوى أن تقوم بشفاء الآثار الطاقية للتحرش الجنسي، لأنك تستحق الحرية.
وإن أردت مساعدة حقيقة في هذا الموضوع، فهذا التأمل الخيميائي لك، لأنه يعمل بطريقة “عميقة ورقيقة” على تطهير الآثار الطاقية والنفسية للتحرش الجنسي، وفتح بوابات النفس لاستقبال طاقة الشفاء والانتصار الذاتي.
“عينة من التأمل”
تقبل الذات
سأضعها لك بطريقة مباشرة، يعني سأقولها لك كما هي: دون تقبل للذات، لا يوجد سلام داخلي، نقطة.
نعم، تقبل الذات هو العمود الأساسي للسلام الداخلي، فكيف ستذوق السلام الداخلي وأنت في حالة صراع مستمر مع نفسك؟ ليس هذا فحسب، فتقبل الذات هو أكثر التقنيات “تسريعاً” لعملية التطور”. طبعاً قد يبدو هذا متناقض لك، ولكن صدقني هذه هي الحقيقة.
فإن أردت التقبل الذاتي وسرعة التطور، فهذا التأمل الخيميائي سيرشدك لهذا المسعى، لتقول لنفسك بعدها: “افففف أخيراً بقدر أتقبل نفسي زي ما هي، بنورها وظلامها!”
“عينة من التأمل”
التسامح
واحدة من أكثر الطاقات تدميراً وثقلاً على نفسك وجسدك، هي “عدم التسامح”، لذلك إن قمت بتحرير نفسك بالتسامح، ستشعر مباشرة أنك تحررت من أثقال سنين كنت تحملها على كتفك. ففي لحظة التسامح، قد تتدفق إلهامات وأفكار جديدة لذهنك حول الحياة، أو حتى فرص عمل أمامك لم ترَها من قبل. هذه الإلهامات موجودة في داخلك، ولكنها كانت عالقة طاقياً بسبب انعدام التسامح.
التسامح هذا ليس مفهوم روحي أو طاقي فقط، بل هو علمي أيضاً، فقد تمت تجارب عديدة أثبتت لنا ذلك، والتي تتنوع من تغيّر الترددات الدماغية لحظة التسامح، إلى قدرة الشخص على القفز أعلى بعد التسامح (حرفياً)!
ولكن على روعة التسامح والتطور الرهيب الذي يصحبه، يبقى في عملية التسامح تحدي كبير. فلن تستطيع أن تجبر نفسك على التسامح حتى إن أردت. هذا لأن التسامح يحتاج لتنقية مشاعرية كاملة، وتغيير كلي بالمنظور باتجاه الفهم الأعلى، لتصل إلى حالة الحياد مع من تريد مسامحته.
طبعا التسامح لا يعني أبداً أنك مُجبَر على مصادقة الشخص الذي سامحته (إلا إذا أردت ذلك)، كما لا يعني أنك لن تقاضي الشخص الذي سرق منك لأنك سامحته، بل هو يعني تطهير العوالق المحمولة في نفسك، لتقوم بالفعل الصائب بعدها من مكان سلام، وليس من مكان غضب وخوف. هذا ما سيساعدك فيه هذا التأمل الخيميائي، ليكون كالمُيّسر لك في عملية التسامح، بسرعة أكبر.
“عينة من التأمل”
تغيير الجذب غير المرغوب
الجذب يعمل طوال الوقت، فهو مثل قانون الجاذبية دائم العمل. ولكن قد يعمل هذا القانون ضدك، من خلال التكرار الدائم لنتيجة معينة انت لا تريدها، ولكنك تقوم بجذبها باستمرار، ومهما حاولت التغيير ترى هذه النتيجة تتكرر.
هذا قد يحدث جراء وجود معتقدات دفينة، ومشحونة من ترومات داخلية، والتي تقوم بعملية الجذب من دون وعيك، والتي تتجلى من خلال نتيجة غير مرغوبة، أو كما نسميها بالجذب غير المرغوب.
لذلك هذا التأمل الخيميائي مخصص لتغيير الجذب الغير مرغوب، عن طريق تغيير ما في داخل محتويات نفسك، لتفتح فضائك الداخلي لتجليات أجمل وأحلى.
*هذا التأمل موجود في كورس التجلي السريع.
تعرّف على إيهاب ومديحة
إيهاب هو معلم وعي، مدرب القادة، ومعالج خيميائي محترف، له أسلوبه الخاص في العلاج استحدثه بعد أبحاث وتجارب عميقة في أنواع الشفاء الداخلي المتعددة، من التأملات المختلفة، والتنويم الايحائي، والبرمجة اللغوية العصبية، والعلاج بالطاقة، وقراءة سجلات الأكاشك وغيرها. يتجلى شغف إيهاب من خلال رسالة كن أنت، والتي تهدف لإلهام الجنس البشري ليجسد حقيقته الذاتية على الأرض.
قام إيهاب من خلال رسالة كن انت، بمشاركة معارف عميقة وعملية وملهمة لملايين المتابعين، لتعمل كلها في صلب التمكين النفسي ورفعة الوعي، وبالمزج بين علوم الحضارات القديمة والأبحاث الحديثة في القيادة والأداء، وبمهمة واضحة لإيقاظ مليون قائد مستنير في العالم وبالتركيز على الوعي العربي.
مديحة شغوفة في عملها في الشفاء بالصوت وتدريب “المرأة المستنيرة”. وتجمع حُبها لأصوات التشافي وتطور الجنس البشري معاً لتقود الناس في رحلات عميقة ومتعددة الأبعاد لفتح بوابات الشفاء على مستوى الذهن والجسد والروح. فباستقبال أصوات وطاقات الشفاء التي تقدّمها مديحة، لا شك أنها ستأخذك في رحلة شفائية في أعماق نفسك.
إرشادات الاستماع:
قبل الإستماع:
- حضر البيئة المحيطة بك قبل الاستماع للجلسة.
- استمع للتسجيلات في مكان هادئ وفي عزلة عن الضوضاء.
- احرص أن المكان الذي ستجلس (أو تستلقي) فيه مريح لجسدك.
- لا تستمع إلى هذا التسجيل أثناء القيادة أو القيام بأي ممارسات تتطلب منك تركيز عالي.
- يفضل استخدام سماعات الرأس لتلتقط الأصوات الشفائية خلف الكلمات في التسجيل.
أثناء الإستماع:
- اسمح لنفسك أن تتدفق مع التأمل، دون التحليل المبالغ أو الأحكام أو “محاولة إثبات” عدم جدوى هذا النوع من التأملات، وإن لاحظت المقاومة من ذهنك في هذا الاتجاه، راقب الأحكام دون الانقياد معها، وارجع إلى التدفق مع تيار التأمل.
- إن غفوت أثناء الاستماع للتسجيل، عقلك الباطن سيكمل عملية الشفاء، حتى أنه قد يقوم بتنويمك عن قصد، لأنه يدري أنك قد تقاوم عملية الشفاء. لكن بالصورة الكبيرة يفضّل أن تبقى في تركيزك، وأن تبقى متيقظ خلال عملية التأمل لتشارك فيها بالكامل، فعملية التخيّل في هذه الجلسات ممتعة!
بعد الإستماع:
هذه الجلسات هي جلسات علاجية، وكل عملية علاج وتغيير تحتاج لعملية التكامل النفسي بعدها. فبعدما تقوم بشفاء نمط عالق من الداخل، هنا تبدأ عملية التكامل بالحياة، عن طريق اتّخاذ خيارات جديدة. مثلاً، قد تقوم بتغيير العواطف والمعتقدات التي تقول لك: “الكذب أفضل من قول الحقيقة”، وعند تشفير هذا النمط والعواطف العالقة معه، ستبرز لك الحياة بعدها فرص لإتّخاذ الخيار بقول الحقيقة أو الكذب، وقد ترى طاقة الخيار القديم تحاول أن تجذبك باتجاهها. هنا عليك التيقظ.
بعد عملية العلاج، ستكون على الغالب، واعي أكثر على هذه الطاقة وألعابها الذهنية، حينها الأفضل أن تقوم بخيارات جديدة توافق الطريق الذي تريده. حتى أنك قد ترى أن الحياة ستختبرك أكثر وأكثر في المكان الذي قمت به العلاج لتأكيد الخيار الذي تريده، لذا مهم أن تكون واعي خلال فترة التكامل النفسي.
وقد تكون عملية التكامل عملية داخلية بحتة، فقد ترى في الأيام التي تتلو العلاج بعض المشاعر العالقة ستظهر للسطح، وهنا عليك أن لا تقاومها، وتسمح لها بالتعبير عن نفسها عن طريق الاستشعار، فهي تظهر للسطح للتطهير، فتنبه أن لا تحكم عليها ولا تحاربها.
الأسئلة المكررة:
س: كم مرة استمع للتأمل الواحد؟
ج: لك ان تستمع للتأمل الواحد قدر ما تشاء، ولكن بالصورة الكبيرة يفضل الاستماع له يومياً لمدة ١٢ يوم أو أكثر لإعادة برمجة جهازك العصبي على الطاقة الجديدة (طبعاً لك القرار هنا، بالانصات ايضاً لحدسك الداخلي)
س: كيف يمكنني الاستماع إلى التأملات؟
ج: بعد الشراء، ستتلقى معلومات تسجيل الدخول في رسالة بريد إلكتروني. ستكون التأملات في مكتبتك على موقعنا drehabhamarneh.com، يمكنك تسجيل الدخول والاستماع إليها في أي وقت.
س: ما هي الإرشادات التي يجب علي اتباعها قبل / أثناء / بعد الاستماع إلى التأملات؟
س: ما مدة فترة الشراء التي أستطيع بها الاستماع للتأملات؟
ج: إلى الأبد، التأملات متاحة لك ومتواجدة في مكتبتك بشكل دائم، ليس لها حد زمني أو تاريخ انتهاء. يمكنك إعادة زيارتها في أي وقت.
س: هل يمكنني تحميل التأملات؟
ج: لا، التأملات غير قابلة للتحميل، يمكنك الاستماع إليها في مكتبتك على الموقع الإلكتروني.
س: هل مشترياتي قابلة للاسترجاع؟
ج: نظرًا لطبيعة المنتج، خيار الاسترجاع غير متاح. ولكن لتفهمّنا ظروف الحياة المتغيّرة، بإمكانك تقديم طلب الاسترجاع بمراسلة فريق العمل من خلال عنوان البريد الإلكتروني support@drehabhamarneh.com لينظر فريق العمل إلى حالتك وإعطاء الموافقة عليها إن كان الأمر مناسباً. علماً أن كن أنت تحتفظ بحق رفض أي طلب استرجاع في حال تم إيصال المنتج أو الخدمة بنجاح.
س: هل ينطبق العرض الخاص على مشتريات 6 أو 9 تأملات؟
ج: نعم، العرض الخاص ينطبق علي كل 3 تأملات بسعر 49 دولارًا. سيتم تطبيق العرض تلقائيًا على السعر الإجمالي في سلة التسوق الخاصة بك.
س: هل يمكنني مشاركة التأملات مع الآخرين؟
ج: نعم يمكنك مشاركة التأمل مع شخص واحد من عائلتك الأولى (ليس أكثر من شخص) وذلك تقديرا لقيمة طلب العلم والتطوّر في رسالة كن انت.
س: ما هي مدة التأملات؟
ج: تتراوح مدة التأمل من 30 دقيقة إلى ساعة تقريبا.
س: هل بامكاني الاستماع لأكثر من تأمل في نفس الوقت؟
ج: تستطيع أن تستمع لأكثر من تأمل في نفس الفترة، ولكن حافظ على التركيز دائماً وابداً، بسماع كل تأمل لمدة ١٢ يوم على الأقل (طبعاً لك القرار هنا، بالانصات ايضاً لحدسك الداخلي).
في هذه الفترة قد تقوم بالاستماع لأكثر من تأمل، أو تنتظر لحين تنهي الفترة المحددة للتأمل، لتبدأ بالاستماع للتأمل الذي يليه.
س: هل أستطيع الاستماع للتأملات ان كنت غير قادر على التخيّل؟
ج: نعم تستطيع لأن الخيال يتطور مع الاستخدام. المهم أن تركز على التشافي، ودع التأمل يستخدم خيالك لأفضل قدراتك الحالية.
س: هل سأستفيد ان نمت في وسط التأمل؟
ج: الأفضل أن تحاول البقاء مستيقظ في التأمل. ولكن كثير من المرات قد ينام الشخص لأنه غير معتاد على هذه الطاقة، أو العقل اللاواعي يقوم بتنويمه لاكمال التشافي… بكل .الأحوال ستستفيد من الجلسة
س: هل أستطيع الاستماع للتأملات ان كنت حامل في جنين؟
ج: الأفضل هو التركيز بهذه الفترة على نفسك وعلى الجنين، وعدم الخوض في عمليات تشافي عميقة تحتاج نقل وتغيير كبير بالطاقة، مثل التأملات.
س: هل أستمع للتأملات ان كنت أعاني من أمراض ذهنية مزمنة؟
ج: في هذه الحالة الأفضل استشارة طبيبك أو مدربك، وعلى أساسه عمل الخطوة المناسبة لك، مع مراعاة وضعك الخاص، وبأخذ المسؤولية الكاملة بنفسك.
عندما أشعر بحدة في المشاعر أو الأفكار أثناء التأمل، هل أكمل التأمل أم أتوقف؟
أنت أدرى شخص في نفسك، ولكن بشكل عام عندما يكون هناك مشاعر تنظيف فالأفضل أن تتنفس وتسترخي وتتابع.
شروط وأحكام الاستخدام:
د. إيهاب حمارنة ليس طبيب و رسالة “كن أنت” ليست كيان مرخص لتقديم أي خدمات طبية بأي شكل من الأشكال. منتجاتنا وخدماتنا لا تهدف لتشخيص أو علاج أي أمراض، بل هي منتجات وخدمات طبيعية يمكن استخدامها كوسائل تكميلية للعلاج، ويجب ألا تُستخدم كبديل للنصائح الطبية أو التشخيص أو العلاج. استخدمها كما هو مذكور في الإرشادات، وإذا كنت بحاجة إلى نصيحة طبية أو تشخيص أو علاج، فراجع الطبيب.
تناغماً مع مبدأ قيادة الذات، والتي هي من قيمنا في كن أنت، استخدام أي من منتجات أو خدمات كن أنت للتدريب هي على مسؤوليتك الخاصة. كن أنت لن تكون مسؤولة عن أي فعل قد تقوم أو لا تقوم به. بإستخدام مواقعنا، أنت تتحمل المسؤولية الكاملة عن أفعالك وخبراتك.
سياسة المشاركة:
يمكنك مشاركة التأمل مع شخص واحد من عائلتك الأولى (ليس أكثر من شخص) وذلك تقديراً لقيمة طلب العلم والتطوّر في رسالة كُن أنت.
سياسة الاسترجاع:
نظراً لطبيعة المنتج، خيار الاسترجاع غير متاح. ولكن لتفهمّنا ظروف الحياة المتغيّرة، بإمكانك تقديم طلب الاسترجاع بمراسلة فريق العمل من خلال عنوان البريد الإلكتروني support@drehabhamarneh.com لينظر فريق العمل إلى حالتك وإعطاء الموافقة عليها إن كان الأمر مناسباً. علماً أن كن أنت تحتفظ بحق رفض أي طلب استرجاع في حال تم إيصال المنتج أو الخدمة بنجاح.
إخلاء مسؤولية:
هذا المحتوى يقدم منظور مختلف، وليس علاج صحي مختص، وبتطبيق ما ورد فيه أنت تتحمل كامل
المسؤولية للنتائج المترتبة عن ذلك.