إيهاب ليس فقط متحدّث محترف، بل هو مدرّب المتحدثين، فلدى إيهاب أسلوب
احترافي وعفوي في إلهام الجماهير، وتيسير عملية التغيير لهم. من خلال حضوره
وقدرته على رواية الأمثلة البسيطة والقصص المشوقة، يقوم إيهاب بتحويل
المفاهيم العميقة والمعقدة في الوعي والقيادة والتغيير، إلى قمة البساطة والعملية
في الحوار، لتصل إلى قلب وذهن المتحدّث بيسر واستمتاع.